ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم
ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم عن يوسف بن موسى عن جرير عن منصور عن سعيد بن جبير أو حدثني الحكم عن سعيد بن جبير قال.
ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم. و م ن ي ق ت ل م ؤ م ن ا م ت ع م د ا ف ج ز اؤ ه ج ه ن م خ ال د ا ف يه ا و غ ض ب الل ه ع ل ي ه. ومن يقتل مؤمنا متعم دا بأن يقصد قتله بما يقتل غالبا عالما بإيمانه فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه أبعده من رحمته وأعد له عذابا عظيما في النار وهذا مؤو ل بمن يستحله أو بأن هذا جزاؤه إن ج وزي ولا يدفع. سألت بن عباس فقال لما نزلت التي. و م ن ي ق ت ل م ؤ م ن ا م ت ع م د ا ف ج ز اؤ ه ج ه ن م خ ال د ا ف يه ا.
و م ن ي ق ت ل م ؤ م ن ا م ت ع م د ا ف ج ز اؤ ه ج ه ن م خ ال د ا ف يه ا و غ ض ب الل ه ع ل ي ه و ل ع ن ه و أ ع د ل ه ع ذ اب ا ع ظ يم ا 93 ثم لما بين تعالى حكم القتل الخطأ شرع في بيان حكم القتل العمد. ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما الآية. يعني بذلك جل ثناؤه. القول في تأويل قوله تعالى و م ن ي ق ت ل م ؤ م ن ا م ت ع م د ا ف ج ز اؤ ه ج ه ن م خ ال د ا ف يه ا و غ ض ب الل ه ع ل ي ه و ل ع ن ه و أ ع د ل ه ع ذ اب ا ع ظ يم ا 93 قال أبو جعفر.
و م ن ي ق ت ل م ؤ م ن ا م ت ع م د ا ف ج ز اؤ ه ج ه ن م خ ال د ا ف يه ا و غ ض ب الل ه ع ل ي ه و ل ع ن ه و أ ع د ل ه ع ذ اب ا ع ظ يم ا. ورواه أبو داود عن أحمد بن حنبل عن ابن مهدي عن سفيان الثوري عن مغيرة بن النعمان عن سعيد بن جبير عن ابن عباس في قوله و م ن ي ق ت ل م ؤ م ن ا م ت ع م د ا ف ج ز اؤ ه ج ه ن م فقال.