وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون
وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون إلى قوله.
وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون. ولكن أكثرهم لا يعلمون الأنفال. وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون الآية. وما كان. و م ا ك ان الل ه ل ي ع ذ ب ه م و أ ن ت ف يه م و م ا ك ان الل ه م ع ذ ب ه م و ه م ي س ت غ ف ر ون.
16008 حدثنا سو ار بن عبد الله قال حدثنا عبد الملك بن الصباح قال حدثنا عمران بن حدير عن عكرمة في قوله. فلقد كنت أقرأ هذه الآية و م ا ك ان الل ه م ع ذ ب ه م و ه م ي س ت غ ف ر ون الأنفال. اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك. وما كان الله ليعذ بهم بما سألوه وأنت فيهم لأن العذاب إذا نزل ع م ولم تعذ ب أمة إلا بعد خروج نبيها والمؤمنين منها وما كان الله معذب هم وهم يستغفرون حيث يقولون في طوافهم.
فأنزل الله عز وجل. 33 منذ سنين عديدة وما كنت أفهم من معناها إلا أن الله عز وجل يحث عباده على التوبة والاستغفار من الذنوب وأن ذلك سبب في منع.