ولمن خاف مقام ربه جنتان
من أجل منازل العبودية و أنفعها و هي فرض على كل أحد.
ولمن خاف مقام ربه جنتان. ولمن خاف مقام ربه جنتان. ولمن اتقى الله من عباده فخاف مقامه بين يديه فأطاعه بأداء فرائضه واجتناب معاصيه جنتان يعني بستانين. حدثنا أبي حدثنا محمد بن مصفى. يقول ابن كثير في تفسير ولمن خاف مقام ربه جنتان أنها تعني الإنس و الجن ويقول القرطبي أن من يؤدي الفرائض و يخاف من ربه فله عند ربه جنتان و في ذلك أحاديث كثيرة.
نزلت هذه الآية. و ل م ن خ اف م ق ام ر ب ه ج ن ت ان ماهو تعريفكم للخوف منزلة الخوف و حكمه. و ل م ن خ اف م ق ام ر ب ه ج ن ت ان 46 قال ابن شوذب وعطاء الخراساني. و ل م ن خ اف م ق ام ر ب ه ج ن ت ان 46 يقول تعالى ذكره.
القول في تأويل قوله تعالى.