وكان في المدينة تسعة رهط
وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في.
وكان في المدينة تسعة رهط. و ك ان ف ي ال م د ين ة ت س ع ة ر ه ط ي ف س د ون ف ي ال أ ر ض و ل ا ي ص ل ح ون 48 يخبر تعالى عن طغاة ثمود ورءوسهم الذين كانوا دعاة قومهم إلى الضلالة والكفر وتكذيب صالح وآل بهم الحال إلى أنهم عقروا الناقة. تسعة رهط هم مجموعة من المفسدين الذين نشروا الفساد والظلم في قوم صالح قال تعالى. وصفهم الإفساد في الأرض ولا لهم قصد ولا فعل بالإصلاح قد استعدوا لمعاداة صالح والطعن في دينه. وهم الذين دبروا وخططوا لقتل ناقة صالح علية السلام قال تعالي فنادوا صاحبهم فتعاطي فعقر 29 سورة القمر.
الواو استئنافي ة في المدينة متعل ق بخبر كان في الأرض متعل ق ب يفسدون لا نافية. يخبر الله تعالى عن تسعة رهط مفسدين في ثمود وهم أصحاب الحجر أيضا تسعة فقط لكنهم رؤوس لغيرهم من أتباعهم مهمتهم الإفساد استطاعوا تكوين مجتمع. و ك ان ف ي ال م د ين ة التي فيها صالح الجامعة لمعظم قومه ت س ع ة ر ه ط ي ف س د ون ف ي الأ ر ض و لا ي ص ل ح ون أي.