وأن ليس للإنسان إلا ماسعى
و أ ن ل ي س ل ل إ ن س ان إ ل ا م ا س ع ى النجم 39 فظاهر الآية يدل على.
وأن ليس للإنسان إلا ماسعى. قال تعالى و أ ن ل ي س ل ل إ ن س ان إ ل ا م ا س ع ى و أ ن س ع ي ه س و ف ي ر ى ث م ي ج ز اه ال ج ز اء ال أ و ف ى النجم 39 41. وأن ليس للإنسان إلا ما سعى روي عن ابن عباس أنها منسوخة بقوله تعالى. والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم فيحصل الولد الطفل يوم القيامة في ميزان أبيه ويشفع الله تعالى الآباء في الأبناء. ليس للإنسان إلا ما سعى أحد المبادئ العظيمة التي قررها القرآن الكريم بأسلوب لغوي لا يوجد مثيل له وفي سياق آيات عظيمات وقرآن معجز فهذه الآية تصلح أن تكون إحدى العالميات التي يرتكز عليها البشر خلال دروب حياتهم فهي.
ليس بين الآيتين إشكال ذلك أن الآية الأولى فيها أن الإنسان لا يملك إلا سعيه ولا يملك سعي غيره وأن ليس للإنسان إلا ما سعى فملكيته محصورة في سعيه لا ينفعه إلا سعيه بينما الآية الأخرى فيها أن الذرية إذا آمنت. أما قوله تعالى. لنا مع هذه الآية عد ة وقفات. كما حدثني يونس قال.
قال ابن زيد في قوله و أ ن ل ي س ل لإن س ان إ لا. و أ ن ل ي س ل لإن س ان إ لا م ا س ع ى يقول جل ثناؤه. في مفهوم السعي لغويا قيل إن.